الفَهَارِسُ العَامَّةُ
***
ثَبَتُ المَرَاجِعِ
«القُرْآنُ الكَرِيْمِ».
***
﴿وَمَا نُرْسِلُ بِالْآَيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا﴾ [الإسراء:59].
﴿فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا﴾ [العنكبوت:40].
﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا﴾ [يونس:٥].
﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾[الضحى:11].
﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى﴾[النحل:90].
﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا»[البقرة:286].
﴿ومَا جَعَلَ عَلَيْكُم في الدِّيْنِ مِنْ حَرَجٍ﴾[الحج:78].
﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾[البقرة:185].
﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ﴾[البقرة:185].
﴿وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ﴾[الأنبياء:٣٣].
﴿الشَّمْسُ والقَمَرُ بحُسْبَان﴾[الرحمن:٥].
﴿فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾ [الأنعام:٩٦].
﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ﴾[البقرة:١٨٩].
﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا﴾[التوبة:٣٦].
﴿وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ﴾[يس:٣٧-٤٠].
﴿لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ﴾[يس:٤٠].
﴿فَلا أقْسِمُ بالخُنَّسِ * الجَوَارِ الكُنَّسِ﴾[التكوير:١٥-١٦].
﴿ومَا أوْتِيْتُم مِنَ العِلْمِ إلَّا قَلِيْلًا﴾[الإسراء:85].
﴿ولا يُحِيْطُوْنِ بشَيءٍ مِنْ عِلْمِهِ إلَّا بِمَا شَاءَ﴾[البقرة:255].
﴿وفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيْمٌ﴾ (يوسف: 76).
﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ﴾ (إبراهيم: ٣٣).
﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِه﴾ [الأعراف: ٥٤].
﴿وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ﴾ [الفرقان: ٤٨-٤٩].
﴿وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ﴾ [الأعراف: ٥٧].
﴿وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ﴾ [البقرة: ١٦٤].
﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ [البقرة: 164].
﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ [الروم: 7].
﴿ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ﴾ [النجم: 30].
﴿فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ﴾ [البقرة: 79].
﴿سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُم ويُسْئلُوْنَ﴾ [الزخرف: 19].
﴿أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ [الأعراف: 54].
﴿وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ﴾ [الذاريات: 20-21].
﴿أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ﴾ [الغاشية: 17-26].
﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ [آل عمران: 190-191].
﴿قُلِ اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيءٍ وهُوَ الوَاحِدُ القَهَّارِ﴾ [الرعد: 16].
﴿اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيءٍ وهُوَ على كُلِّ شَيءٍ وَكِيْلٌ﴾ [الزمر: 62].
﴿ألم تَعْلَمْ أنَّ اللهَ على كُلِّ شَيءٍ قَدِيْرٍ﴾ [البقرة: 106].
﴿وما تَشَاؤون إلَّا أنْ يَشَاءَ اللهُ رَبُّ العَالمِيْنَ﴾ [التكوير: 29].
﴿قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ﴾ [النمل: 65].
﴿إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ﴾ [لقمان: 34].
﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا﴾ [الطلاق: 2-3].
﴿ولا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾ [الإسراء: 36].
﴿إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ﴾ [البقرة: 169].
﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ﴾ [الأعراف: 33].
﴿وتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُم أنَّكُم تُكَذِّبُوْنَ﴾ [الواقعة: 82].
﴿إنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ على المؤمِنِيْنَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ [النساء: 103].
﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ﴾ [الإسراء: 78].
﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ﴾ [البقرة: 187].
﴿الحج أشهر معلومات﴾ [البقرة: 197].
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا﴾ [الحجرات: 6].
***
«أرْبَعٌ في أمَّتِي مِنْ أمْرِ الجَاهِلِيَّةِ لا يَتْرُكُوْنَهُنَّ: الفَخْرُ بالأحْسَابِ» مُسْلِمٌ.
«يَا عَائِشَةُ تَعَوذِي بالله مِنْ شَرِّ هَذَا» أحمَدُ، والتِّرْمِذِيُّ.
***
الفَهَارِسُ المَوْضُوعِيَّةُ
القَاعِدَةُ الأوْلى: أنَّ الشَّرِيْعَةَ الإسْلامِيَّةَ لا تَأمُرُ إلَّا بِما فِيْهِ خَيْرٌ.
الطَّائِفَةُ الخَامِسَةُ: أهْلُ الحَقِّ الَّذِيْنَ جَمَعُوا بَيْنَ العِلْمِ الشَّرْعِي والمَادِي.
الحَالَةُ الأوْلى: مَنْ يَعْتَقِدُ في النُّجُوْمِ بأنَّها مُدَبِّرَةٌ قَادِرَةٌ ُسْتَقِلَّةٌ.
الحَالَةُ الثَّانِيَةُ: مَنْ يَعْتَقِدُ في النُّجُوْمِ بأنَّها سَبَبٌ قَدَّرَهُ الله لمَعْرِفَةِ الغَيْبِ.
الحَالَةُ الثَّالِثَةُ: مَنْ يَعْتَقِدُ في النُّجُوْمِ بأنَّها سَبَبٌ قَدَّرَهُ الله لمَعْرِفَةِ الحَوادِثِ.
القَوْلُ الأوَّلِ: مَنِ اقْتَصَرَ على العَيْنِ المُجَرَّدَةِ.
القَوْلُ الثَّاني: مَنِ اقْتَصَرَ الرُّؤْيَةَ سَوَاءٌ بالعَيْنِ المُجَرَّدَةِ أو الحِسَابِ.
القَوْلُ الثَّالِثُ: مَنِ اقْتَصَرَ على الحِسَابِ.
الرَّدُّ على المُرْجِفِيْنَ في ضَبْطِ حِسَابِ هِلالِ رَمَضَانَ والحَجِّ.
الفَصْلُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَنْ حَذَّرَ مِنَ النَّظَرِ إلى الشَّمْسِ، وفِيْهِ عَشَرَةُ وُجُوْهٍ.
الوَجْهُ الرَّابِعُ: عَدَمُ النَّظَرِ إلى الشَّمْسِ حَالَ الكُسُوْفِ مُصَادَمَةٌ للفِطْرَةِ.
الوَجْهُ الخَامِسُ: عَدَمُ النَّظَرِ إلى الشَّمْسِ حَالَ الكُسُوْفِ فِيْهِ إسَاءَةٌ بالشَّرِيْعَةِ.
الرَّدُّ على أخْبَارِ الصُّحُفِ بوُجُوْدِ إصَابَةٍ في العُيُوْنِ، مِنِ اعْتِبَارَاتٍ ثَلاثَةٍ.
الرَّدُّ على مَنِ اعْتَمَدَ على خَبَرِ عَمَايَةِ المُغِيْرَةِ بنِ شُعْبَةَ عِنْدَ نَظَرِهِ للكُسُوْفِ.
الوَجْهُ الثَّامِنُ: لم يُسْمَعِ النَّاسُ أنَّ النَّظَرَ إلى الكُسُوْفِ فِيْهِ أمْرَاضٌ.
الوَجْهُ التَّاسِعُ: الحِكْمَةُ مِنَ الكُسُوْفِ والخُسُوْفِ قَدْ أفْصَحَ عَنْهَا صلى الله عليه وسلم.
الوَجْهُ العَاشِرُ: اللَّوَازِمُ الثَّلاثَةُ البَاطِلَةُ في التَّحْذِيْرِ مِنَ النَّظَرِ إلى الكُسُوْفِ.
المَحْظُوْرُ الثَّاني: الاشْتِغَالُ بالأخْبَارِ، والغَفْلَةِ عَنِ الحِكْمَةِ الشَّرْعِيَّةِ.
المَحْظُوْرُ الثَّالِثُ: الاعْتِمادُ في صَلاةِ الكُسُوْفِ على الحِسَابَاتِ الفَلَكِيَّةِ.
المَحْظُوْرُ الرَّابعُ: إرْجَافُ الإذَاعَاتِ والصَّحَافَةِ في قُلُوْبِ المُسْلِمِيْنَ.